إليكم قصة أصبحت شائعة جدا: وكلاء الهجرة الفيدراليون يستخدمون التنميط العرقي والإثني كأساس منطقي لإيقاف واستجواب واحتجاز المواطنين الأمريكيين الذين يشتبهون في أنهم غير موثقين.