كان أن أصبح أحد هؤلاء الأشخاص المهووسين بنماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة جزءا من كيفية تعييني للاستثمار في الشركات الناشئة. لم تكن قراءة كل ورقة بيضاء وضعتها المختبرات الكبيرة والباحثون على تويتر هي نفسها الدرجة العلمية ولكنها أعطتني ألفا حقيقيا في سوق التعلم الآلي