بعيدا عن حقيقة أن مؤيدي فكرة التراث الأمريكي يحاولون خلق هوية وطنية حصرية لا تشكل تحت العديد من التعريفات أغلبية السكان، فإن المجموعة التي عرفتها بهذا الشكل لا تصوت بأي شكل من الأشكال ككتلة. لذا، إلى الحد الذي يصبح فيه "التراث الأمريكي" كما تصور حاليا قضية بارزة، فمن المحتمل أن يضر أولا بمؤيدي التراث الأمريكي في السياسة الانتخابية. هناك أسباب أخرى لمناقشة فكرة، وبالتأكيد فكرة الأمريكي العقيدي أو الاقتراحي قد أساء استخدامها إلى حد لا يمكن إصلاحه. لكن إذا أرادوا نجاح محاولة التكوين العرقي، فعليهم أن يجعلوها قابلة للتطبيق سياسيا، وفي الوقت الحالي ليس لديهم الأصوات.