كان موضوع عمل باري لسنوات هو أن ضحايا الأقليات أمر خاطئ وأن الحوادث الصغيرة مثل هذه لا يجب أن تصبح خبرا وطنيا ولا تجبر الناس على الحفر والشعور بأن العالم يلاحقهم. أتساءل ما الذي تغير هذه المرة؟