إنه يستحق أن يداهم منزله تحت تهديد السلاح عند الفجر وأن يخرج بالضفادع مرتديا ملابس النوم ، تماما كما فعل مع العشرات من أعدائه عندما كان مديرا لمكتب التحقيقات الفيدرالي.