هذا الكذب والدوران أمر سخيف. أجرت وول ستريت جورنال تحليلا لتوقيع ترامب على رسالة إبستين مقارنة بأمثلة أخرى من تلك الحقبة وليس هناك شك في أنها حقيقية.